في فضيلة وأهمية و فوائد تربة الإمام الحسين (عليه السلام)، وردت العديد من الأقوال من قادة وأعلام الدين، نذكر منها بعض النماذج: أ. أن يكون لديه اعتقاد بشفاء التربة، ويتناولها بنيّة الشفاء، كما جاء في الرواية: “ومن تناولها بشهوة لم يكن فيها شفاء”. وفي رواية أخرى: والله، من اعتقد أنها ستنفعه، فسيُنتفع بها. ب. ألا […]
في فضيلة وأهمية و فوائد تربة الإمام الحسين (عليه السلام)، وردت العديد من الأقوال من قادة وأعلام الدين، نذكر منها بعض النماذج:
أ. أن يكون لديه اعتقاد بشفاء التربة، ويتناولها بنيّة الشفاء، كما جاء في الرواية: “ومن تناولها بشهوة لم يكن فيها شفاء”. وفي رواية أخرى: والله، من اعتقد أنها ستنفعه، فسيُنتفع بها.
ب. ألا يكون المريض على وشك الموت الحتمي لأن الموت الحتمي لا علاج له.
ج. أن يتناول التربة وهو على وضوء.
د. أن يأخذها بأصابعه الاثنين.
هـ. أن يتناول قدرًا مثل الحبة، والأفضل أن يكون بحجم العدس، وليس أكثر.
و. أن يقبلها ويضعها على عينيه.
ز. عند تناولها أو إعطائها، يقول: “بِسمِ اللهِ وِ بِاللهِ، اللّهُمَ جعَلهُ رِزقاً واسِعاً وَ عِلماً نافعاً وَ شِفاءً مِن كُلِّ داءٍ، إنك على كل شيء قدير”.
ح. ألا يستخف بها، وألا يضعها في أماكن أو أوعية غير مناسبة، ولا يلمسها كثيرًا.
ط. أن تكون التربة المستخدمة للعلاج مأخوذة من قبر الإمام الحسين (عليه السلام) ولا تزيد المسافة عن أربعة أميال، وكلما كانت أقرب للقبر كان أفضل.
ي. يُفضل أن يضع التربة في فمه ثم يشرب جرعة ماء ويقول: “اللهم اجعلها رزقاً واسعاً وعلماً نافعاً وشفاءً من كل داءٍ وسقُمٍ”.
ورد عن الإمام الصادق (عليه السلام) أن كتابة الاعتقادات بتربة الإمام الحسين (عليه السلام) على كفن الميت، تجلب له النور في القبر وتحميه من هول يوم القيامة.
اترك تعليقاً